ناشد الأطباء مؤهلوا الإختصاص العاملين في وزارة الصحة قائد الوطن المفدى الملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله و رعاه و ولي عهده الميمون الأمير الحسين بن عبدالله حفظه الله و رعاه بإنصافهم بما يتعلق بالمسمى الذي صدر بإرادة ملكية سامية منذ عام ٢٠٢١ و حيث لليوم لم يطرأ أي جديد منذ ذلك التاريخ و حتى اليوم فلم يستلم أي طبيب شهادة بالمسمى و لم تصدر مزاولة مهنة به و لم تتحقق كل الإتفاقيات و التبعات المتعلقة به و التي تم الإتفاق عليها مع وزارة الصحة و وقعت عليها .ولاحظ الأطباء أيضا مماطلة في تنفيذ الإرادة الملكية السامية التي صدرت قبل ثلاث سنوات …
الأطباء أشاروا أنه كما كانت المكرمة الملكية و الإرادة الملكية السامية بهذا اللقب فهم يأملون بصدور إرادة ملكية تعزز و تثبت هذا اللقب على أرض الواقع من إستلام شهاداته و مزاولته وصولا لكل تبعاته ليتسنى للأطباء العمل ضمن إطار قانوني واضح محمي بمزاولة مهنة و بتبعات ترتقي لهذا اللقب و للطبيب وصولا لإدراجه في كل مؤسسات الدولة الأردنية كلقب رابع لألقاب مهنة الطب و إيفاد جميع تبعاته المستحقة و المشروعة حسب الإتفاقيات المبرمة .
لذا يامل الأطباء مؤهلوا الاختصاص إن يكون المسمى من ضمن المسميات والألقاب الجديدة للكوادر الطبية التي سيتم اعتمادها من قبل هيئة الخدمة والإدارة العامة خصوصا انه المسمى جاء بإرادة ملكية سامية.