رعت وزيرة التنمية الاجتماعية رئيسة اللجنة الوزارية لتمكين المرأة وفاء بني مصطفى، اليوم الثلاثاء، أعمال الملتقى الأول لريادة الأعمال ودعم المشاريع الناشئة، بتنظيم من شركة سوفتينا، والذي يهدف إلى تشجيع رائدات الأعمال على تأسيس مشاريعهن الناجحة.
وقالت أن اللجنة الوزارية لتمكين المرأة أطلقت العام الماضي استراتيجية تمكين المرأة في رؤية التحديث الاقتصادي وتضمنت ثلاثة أهداف رئيسية: مضاعفة نسبة مشاركة الاناث في سوق العمل، وخلق فرص عمل للإناث خلال العقد المقبل، وتحقيق قفزة نوعية في تصنيف المملكة على مؤشر الفجوة الجندرية العالمي ومؤشر المرأة وانشطة الاعمال والقانون.
وأضافت أنه منذ إطلاق استراتيجية تمكين المرأة برؤية التحديث الاقتصادي ونحن نعمل بشكل جدي على هذه الاستراتيجية بالتعاون مع الشركاء وكافة أصحاب المصلحة، وكنا على وعي تام بأنه من بين أفضل الممارسات التي تساعد بتوفير بيئة تمكينية للمرأة هي توفير بيئة مواصلات آمنة للمرأة والحضانات وبيئة العمل اللائق والآمنة للمرأة وتحويل العاملات من القطاع غير المنظم إلى القطاع المنظم.
من جانبه قال د. حمدي ابو زهرة المؤسس والمدير التنفيذي لشركة سوفتينا المنظمة للملتقى، ان أولويتنا من هذا الملتقى هو دعم رواد الاعمال من النساء والشباب، خاصة من يقدم حلولا جديدة ومبتكرة للتصدي للتحديات التي تواجهنا في شتى القطاعات، وعلى رأسها الانتاجية التي من شأنها توفير فرص عمل للسيدات والشباب والتي تعمل على توفير منتجات وطنية لتكون بديلا للمنتجات المستوردة، بما يسهم في تحفيز الصادرات والتقليل من المستوردات وبالتالي تخفيف العجز في الميزان التجاري.
واضاف اننا نسعى من خلال هذا الملتقى لبذل اقصى الجهد لدعم ومساندة رواد الاعمال والشركات الناشئة والمشاريع الصغيرة ومتناهية الصغر، اضافة الى توفير برامج لبناء القدرات لرواد ورائدات الاعمال وخلق بيئة اعمال تمكنهم من بناء شركات سريعة النمو في عالم تسوده التحديات والفرص.
هذا وشارك في اللقاء سعادة السفير الياباني في الأردن أوكوياما جيرو، والملحق الثقافي في السفارة اليابانية توياما كوكي، وعضو مجلس أمناء مؤسسة ولي العهد، السيد وليد الطراونه، ومدير عام صندوق إقلاع، السيد ليث القاسم، وسيدة الأعمال رهام العيسوي، وعدد من النشطاء في مجالات الريادة والتطوع ومشاركة الشباب.
نزل وارسل رابط
في يوم العمال مؤهلوا الإختصاص في وزارة الصحة يناشدون الملك و ولي عهده
ناشد الأطباء مؤهلوا الإختصاص العاملين في وزارة الصحة قائد الوطن المفدى الملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله و رعاه و ولي عهده الميمون الأمير الحسين بن عبدالله حفظه الله و رعاه بإنصافهم بما يتعلق بالمسمى الذي صدر بإرادة ملكية سامية منذ عام ٢٠٢١ و حيث لليوم لم يطرأ أي جديد منذ ذلك التاريخ و حتى اليوم فلم يستلم أي طبيب شهادة بالمسمى و لم تصدر مزاولة مهنة به و لم تتحقق كل الإتفاقيات و التبعات المتعلقة به و التي تم الإتفاق عليها مع وزارة الصحة و وقعت عليها .ولاحظ الأطباء أيضا مماطلة في تنفيذ الإرادة الملكية السامية التي صدرت قبل ثلاث سنوات …
الأطباء أشاروا أنه كما كانت المكرمة الملكية و الإرادة الملكية السامية بهذا اللقب فهم يأملون بصدور إرادة ملكية تعزز و تثبت هذا اللقب على أرض الواقع…