جاء في الدعوى الذي رفعها رجل مصري في محكمة الأسرة ، أن السيدة أقدمت على حقن وجهها بالفيلر في عيادة غير مرخصة، ما تسبب في تشوه وجهها.
وأكد الرجل أن الفيلر غير ملامح زوجته “هيام” للأسوء، وبات الأطفال في الشوارع يخافون منها، كما وصف شكلها ب “العفريتة”.
وأكد أنه تزوجها عن طريق “الزواج التقليدي”، وأن زوجته “مهووسة جمال” وتقضي معظم وقتها أمام المرآة وفي صالونات التجميل، وهو نصحها بالامتناع عن ذلك كثيراً ولم تستجب لطلباته.