يواصل حزب الوفاء الوطني بقيادة أمينه العام المحامي مازن الضلاعين الجوازنه صعوده بين الأحزاب الأردنية المتوقع عبورها نحو مجلس النواب العشرين.
الوفاء الوطني حزب يركز على الجانب الاقتصادي ضمن طموحات واقعية ورؤية وطنية بعيدا عن لغة المبالغة في الطرح وحجم التوقعات في معالجة الملف الاقتصادي وما يعانيه المواطن الأردني من تردي اقتصادي ساهم في ارتفاع نسب معدلات البطالة والفقرة.
التحليلات الاولية تتحدث عن توسع القاعدة الشعبية تجاه حزب الوفاء الوطني الذي يقوده المحامي مازن الضلاعين الجوازنه المعروف بفكره السياسي والاقتصادي وانحيازه التام للمواطن الاردني وتبنيه للقضايا العمالية.
العمال في مختلف القطاعات خير من يشهد على مواقف المحامي مازن الضلاعين الجوازنه خلال العديد من المعارك التي خاضها مطلع الالفية نصرة للعمال وقضاياهم العادلة.
رصيد حزب الوفاء الوطني شعبيا يزداد خاصة في محافظات الأطراف والمناطق التي يعاني أهله من التهميش والفقر، وشبابها من البطالة، هذا التوسع في القاعدة الشعبية للحزب يزيد من فرصة حصده لعدد كبير من المقاعد عن القائمة الحزبية العامة في العاشر من أيلول المقبل.