شهران مرا على إعلان الفنانة المصرية جوري بكر انفصالها عن زوجها رجل الأعمال المصري رامي أحمد، قبل أن تعود وتعلن الصلح بينهما وعودتهما لبعضهما البعض.
الفنانة المصرية أعلنت وقتها عن نبأ الانفصال بعد مرور أشهر قليلة على إنجابها طفلها تميم، وكتبت حينها رسالة قالت فيها “الحمدلله صبرت كتير واستحملت اللي مفيش جبل يستحمله”، لتعلن عن وقوع الطلاق بينها وبين زوجها، وتمنت لكليهما التوفيق في حياته المستقبلية.
ومساء أمس الثلاثاء أعلنت بكر عودتها لزوجها مرة أخرى، حيث نشرت صورة تجمعهما عبر حسابها على “انستغرام”، وعلقت عليها قائلةً: “تم الصلح بيني وبين زوجي وأبو ابني تميم.. وأتمنى للناس تدعيلنا بالسعادة والبركة.. وربنا يحفظك ويخليك لينا ولابنك”.
وتلقت جوري بكر تعليقات زملائها ومحبيها الذين باركوا لها على عودتها إلى زوجها مرة أخرى، واتمام الصلح بينهما من أجل طفلهما “تميم”، وتمنوا لهما حياة هادئة.
وهذه ليست المرة الأولى التي يثار فيها الجدل بسبب طلاق جوري بكر، التي شاركت في مسلسل “جعفر العمدة” بصحبة الفنان محمد رمضان، وحققت نجاحاً كبيراً لدى الجمهور وقتها.
حيث أعلن حسابها قبل أكثر من عام، وبالتحديد بعد مرور 3 أشهر على زواجها، عن انفصالها عن زوجها، وهو الأمر الذي سارعت لنفيه وقتها، مؤكدةً على أن حسابها تعرض للاختراق، وهناك من يرغب في توجيه الأذى إليها بهذه الطريقة، حسب قولها.