بقلم. ماجد ابورمان
كثير هم الطامحين لتبوأ مقعد دولة الرئيس بورصه من الأسماء تتصاعد وأسماء تغيب بلا رجعه والسؤال الذي يراودني دائمآ ماذا يستطيع القادم أن يفعل أكثر من
” بشر الخصاونه ” غير رواتب وزراء جدد ولاحقآ تقاعد
ماذا سيكون البرنامج الحكومي الجديد غير المحافظه على نسبة العجز و الدين العام أن يبقيا في معدل لا يذهب بنا للهاويه والسؤال الأخر ماذا لو أن وصفي التل جاء اليوم وإستلم خلفآ للخصاونه ماذا كنا سنفعل معه غير أن نشبعه شتمآ…
أول أمس إلتقيت أحد اللذين تتناقل المجالس إسمه كمرشح لمنصب الرئيس ضربته طولآ وعرض النتيجه صفر
أعدت المحاوله لعل عصير التفاح يعبث بالنتيجه أيضآ النتيجه كانت صفر
لم أسمع منه ما ينم عن شخص صاحب فكر أو حتى برنامج حتى إستماعه لترهات بعض الحضور كان يستحق مداخله لكنه كان عاجز إلا عن هز الرأس…
شخص أخر ويحمل اللقب سابقآ يشيع أنه تمت المشاوره ولكنه يفكر مع أن هذا الحديث المشكوك فيه لو أنه جدلآ صحيح إرادة سيد البلاد ومليكها المفدى تكليف وليس تشريف، ،،
كثيرون هم الطامحين وكثيرون من ينتظرون لعل الكعكه يطالهم منها نصيب “وزير” امين عام “رئيس هيئه”وأضعف الإيمان مختار”وكم نحتاج لعقلية المخاتير…
ويبقى سيدنا الأقرب لشعبه والأقرب بقراره لوجدان الشارع من الطامعين للمناصب لتعويض عقد نقصهم لعل وعسى أن يرفع المنصب من هرمون الثقه بالنفس عندهم
#ماجد_ابورمان