بث القائم بأعمال السفارة السورية في الأردن السابق أيمن علوش عدة تساؤلات حول مصرع الرئيس الإيراني والوفد المرافق له بحادث طائرة.
وتركت التساؤلات من منشور للسفير علّوش الباب مفتوحا احتمالات عدة حول مصرع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي.
وفيما يلي تساؤلات علوش:
هل ردَّ الكيان الصهيونيّ بطائرة الرئيس الإيراني ومن معه، وجميعهم مقرّبون من المرشد الأعلى؟!!
هل هناك اتفاق على إضعاف تيار المحافظين في إيران لصالح تيار الإصلاحيين ضمن صفقة أمريكيّة إيرانيّة وضعت أسسها في لقاءات عُمان بين الطرفين ؟!!!
هل قرأت المخابرات الأمريكيّة والإسرائيليّة جنوح المرشد الأعلى لتعيين ابنه خلفاً له في الوقت الذي يبرز فيه الرئيس رئيسي كأقوى المرشحين لهذا المنصب فأرادوا باغتيال الرئيس المنتخب اشعالها فتنة داخليّة ؟؟!
وهل اتجاه ايران لعدم اتهام الكيان الصهيوني نابع من رغبتها بعدم الدخول في مواجهات تصعيد قد تضّر ببرنامجها النووي الذي بات قاب قوسين أو أدنى من اعلانها كقوّة نووية؟!!
وهل سنشهد ردّاً إيرانيّاً من خلال تصعيد في الساحات الأخرى التي تدعمها إيران ؟؟ أم انتخابات ايرانيّة تعود بالإصلاحيين إلى الواجهة ضمن ترتيبات جديدة للمنطقة ؟؟