تعيش أمريكية بين الدمى الملعونة والتوابيت في منزل والديها، الذي يكاد يكون “المكان الأكثر رعباً في العالم”، على حد تعبيرها، لكنها متعلقة بهذا المكان معتبرة أنه “عالمها الخاص”.
نشأت بيكي آن جالنتين (33 عاماً) في منزل يقع فوق متجر التحف الخاص بوالديها تاجري التحف. وترعرعت بين اللوحات القديمة المخيفة والتحف التاريخية المسكونة، بما في ذلك الدمى “الملعونة” وشواهد القبور القديمة.
وتعيش في منزل تاريخي يعود إلى أوائل القرن العشرين، وهو ما زاد هوسها باقتناء أشياء قديمة ، لكنها في نفس الوقت انجذبت إلى الجانب الأكثر رعباً من الأشياء، لاسيما الصور المخيفة والتوابيت.